MAÜ GCRIS Standart veritabanının içerik oluşturulması ve kurulumu Research Ecosystems (https://www.researchecosystems.com) tarafından devam etmektedir. Bu süreçte gördüğünüz verilerde eksikler olabilir.
 

Uluslararası İlişkiler - kavramı - kökeni - ve beklentileri

Thumbnail Image

Date

2020

Journal Title

Journal ISSN

Volume Title

Publisher

YALIM MAH. 706. 13 MART CAD. SOK NO: 3. ARTUKLU/ MARDIN

Open Access Color

OpenAIRE Downloads

OpenAIRE Views

Research Projects

Organizational Units

Journal Issue

Events

Abstract

يدور هذا الكتاب ابجديات العلاقات الدولية من خلال عرض مسلسل وموجز يستفيد منه طلاب العلوم السياسية ود ازسو العلاقات الدولية و المهتمون بالشؤون الدبلوماسية بين الشعوب والدول والممالك والمنظمات والأحزاب السياسي . وقد انطلق الكتاب من جذور العلاقات الدولية وتشاتها الأولى ، وحدد القواعد الأساسية الناظمة لها ، وحدد مفهومها بوصفها نوعا من من العلاقات الدبلوماسية العابرة للحدود بين مجموعة من الأطراف ، وعرض لأهم المناهج النظرية التي تدرس العلاقات الدولية دونها إسهاب ممل أو ايجاز شديد يؤثران في فهم تلك الأبجديات الضرورية والمفاتيح الأساسية في هذا العلم ، الذي تزداد أهميته يوما بعد يوم آخر ، ولا سيما في زمن العولمة الذي فرض هيمنته على العالم في مطلع القرن الحادي والعشرين ، ولذلك سيجد القارئ الكريم ما يحتاجه من معلومات مفيدة ترتبط بالعلاقات الدولية وتطوراتها منذ نشأتها الأولى حتى زمن العولمة ، آملين بذلك أن يفي هذا الكتاب بغرضه العلمي مهتم بهذا الشأن . والله من وراء القصد

Description

أن ظاهرة العلاقات الدولية هي من أهم الظواهر الإنسانية- الاجتماعية إن لم تكن أهمها، فتطور العلاقات الدولية في وقت معين، وبين أطر اف معينين يمكن أن يؤدي إلى تدعيم رفاه الإنسان وتدعيم بقائه على هذه البسيطة. ويمكن أن يؤدي إلى العكس. أي يمكن أن تتطور العلاقات الدولية، بين دول معينة بما يؤدي- بعد مشيئة الله- إلى اتعاب البشر وتهديد بقاء البشرية، والسبب في هلاكها، خاصة في عصر أسلحة الدمار الشامل الرهيبة. إن مفهوم العلاقات الدولية مفهوم فضفاض للغاية، فهو في استخدامه الحديث لا يشمل العلاقات بين الدول فحسب، بل يشمل أيضا العلاقات القائمة بين الدول والمنظمات من غير الدول مثل المنظمات الدينية ومنظمات الإغاثة الإنسانية والشركات متعددة الجنسيات، والعلاقات القائمة بني الدول والمنظمات الحكومية الدولية, كالأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، وسوف نستخدم هنا المفهوم الفضفاض مدة العلاقات الدولية. الواقع إن دراسة العلاقات الدولية كمادة منفصلة وقائمة بذاتها لم تبدأ بصفة جدية إلا عقب الحرب العالمية الثانية حيث تقدمت الدراسة في ها المجال وتطورت بشكل هائل ، فأصبحت كثير من الجامعات تهتم بتخصيص قسم مستقل لدراسة العلاقات الدولية ضمن العلوم السياسية بل أن هناك معاهد مستقلة مهمتها التخصص في دراسة هذه المادة ويلاحظ أن الاتجاه الحديث لإنشاء أقسام مستقلة للعلاقات الدولية يرتبط بالحاجة الماسة إلى تقديم الخلفية العلمية والتدريب المهني الملائم الذي يلزم الراغبين في الانضمام إلى السلك الدبلوماسي. ولعل أهم ما يميز العلاقات الدولية، هو سيادة عنصر "الفوضى"، في معظمها .أي عدم وجود جهة عليا تتولى عملية التوزيع السلطوي للقيم في مجتمع الدول، تعترف لها الدول بهذا الحق، أو بمعنى آخر، عدم وجود حكومة عالمية (متفق عليها ومعترف لها بالحق في الحكم)، تضع القوانين وتشرف على تنفيذها، والعمل على إلزام الدول بها، ثم المقاضاة بشأنها، ونتيجة لسيادة هذا العنصر في العلاقات الدولية حيث نجد أن القوي من الدول، غالبا ما يستطيع فرض إرادته على الأضعف. عند تناقض مصالح الطرفين. وعلم العلاقات الدولية هو العلم الذي يختص بدراسة هذه العلاقات وغيرها من الظواهر دارسة علمية. تهدف إلى فهم ظاهرة العلاقات الدولية (تنظيرها)، ومن ثم امتلاك القدرة (العلمية) على التأثير (الإيجابي والسلبي)، في هذه العلاقات، بما يخدم في النهاية أغراض المعنيين. يستمد علم العلاقات الدولية أهميته الكبيرة، في تحقيق رفاه الإنسان بل وبقاءه في أحيان كثيرة، وينعكس وضع علم العلاقات الدولية هذا في استمرار كون معظم "نظرياته "، عبارة عن "افتراضات " أو أطر تحليلية عامة لم يتحدد حتى ألان مدى صحتها بشكل قاطع أو نظريات عامة توضح احتمالات عامة معينة، حال توفر شروط مع

Keywords

Turkish CoHE Thesis Center URL

Fields of Science

Citation

WoS Q

Scopus Q

Source

Uluslararası İlişkiler - kavramı - kökeni - ve beklentileri

Volume

Issue

100

Start Page

7

End Page

216