Sosyoloji Bölümü Koleksiyonu
Permanent URI for this collectionhttps://hdl.handle.net/20.500.12514/76
Browse
Browsing Sosyoloji Bölümü Koleksiyonu by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 43
- Results Per Page
- Sort Options
Article العولمة والتكامل الاقتصادي العربي(مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الانسانية, 2002) SAMIR ALCHUKH ALIالملخص انشغل العالم في العقد الأخير من القرن العشرين بظاهرة العولمة. وكانت ظاهرة العولمة موضع اهتمام وقلق العديد من الأكاديميين والسياسيين ورجال الأعمال والمثقفين. إذ تفرض العولمة تحديات من نوع جديد على الأفراد والشعوب والحكومات يصعب مواجهتها أو التكهن بحدوثها. إن عولمة التجارة المتمثلة بإزالة الحدود الجمركية والقيود الإدارية أمام حركة عوامل الإنتاج والمعلومات قد أحدثت فوضى كبيرة في الاقتصاد العالمي. كما لعبت تقنيات الاتصالات الفضائية إلى جانب الإعلام والانترنيت دوراً ثورياً في تغيير وعي البشر وفكرتهم عن العالم، والإحساس بالزمان والمكان، وأحدثت شعوراً سيكولوجياً مشتركاً عن وحدة ترابط العالم جعلهم يشعرون وكأنهم يعيشون في قرية كونية صغيرة. لكنه في الوقت ذاته يفتح أذهانهم على حجم الكوارث الاجتماعية الهائلة التي تخلفها العولمة وراءها مثل: ارتفاع حجم البطالة، التضخم، الفقر، العنف والجريمة، الإرهاب والمافيا، انتشار الحركات الأصولية والعرقية المسلحة إلخ. كل هذه النتائج لا يمكن تفسيرها إلا بتناقص فرص الحصول على الدخل وشروط الحياة الإنسانية الكريمة، وازدياد الهوة بين الفقراء والأغنياء في العالم. إن ميكانيزمات العولمة تعمل على نحو متناقض: الإدماج أو التهميش، التكامل أو التفتيت للاقتصادات والجماعات البشرية بآن معاً تبعاً لحجمها ودرجة تطورها الحضاري. إن الاقتصادات المشتتة والضعيفة لا تمتلك فرصاً للتطور والنمو في العولمة من منظور المستقبل، وعلى اعتبار أن البلاد العربية تتصف بهذا الوضع وتقع في دائرة التهميش المستقبلي في مجالات التجارة والمعلومات، فإن إحياء مشروع التكامل الاقتصادي العربي، على أرضية بناء السوق العربية المشتركة، يبدو من الخيارات الأكثر عقلانية لإدماج وتكامل المنطقة مع الاقتصاد العالمي، ولكن هذا السيناريو ليس السيناريو الوحيد فهناك سيناريوهات أخرى للمنطقة تصنع خارج الوطن العربي. هناك أكثر من سبب واقعي يفرض على العرب العمل جدياً على إحياء السيناريو العربي، إذ أن الموارد العربية الضرورية (الطبيعية منها والبشرية) اللازمة للتنمية ما تزال مجزأة ومشتتة وتشكل عامل ضعف للاقتصاد العربي، لكنها في إطار استراتيجية التكامل الاقتصادي العربي تشكل عامل قوة فيما لو نظرنا إلى الوطن العربي كوحدة اقتصادية واجتماعية وثقافية أو كعضوية واحدة. إن الفكرة المركزية في هذا الموضوع تصب في إحياء وتفعيل النقاش الدائر حول موضوع التكامل الاقتصادي العربي من خلال ربطه بالظروف الجديدة التي تفرضها العولمة.Article العولمة والتكامل الاقتصادي العربي(مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الانسانية, 2002) SAMIR ALCHIKH ALIانشغل العالم في العقد الأخير من القرن العشرين بظاهرة العولمة. وكانت ظاهرة العولمة موضع اهتمام وقلق العديد من الأكاديميين والسياسيين ورجال الأعمال والمثقفين. إذ تفرض العولمة تحديات من نوع جديد على الأفراد والشعوب والحكومات يصعب مواجهتها أو التكهن بحدوثها. إن عولمة التجارة المتمثلة بإزالة الحدود الجمركية والقيود الإدارية أمام حركة عوامل الإنتاج والمعلومات قد أحدثت فوضى كبيرة في الاقتصاد العالمي. كما لعبت تقنيات الاتصالات الفضائية إلى جانب الإعلام والانترنيت دوراً ثورياً في تغيير وعي البشر وفكرتهم عن العالم، والإحساس بالزمان والمكان، وأحدثت شعوراً سيكولوجياً مشتركاً عن وحدة ترابط العالم جعلهم يشعرون وكأنهم يعيشون في قرية كونية صغيرة. لكنه في الوقت ذاته يفتح أذهانهم على حجم الكوارث الاجتماعية الهائلة التي تخلفها العولمة وراءها مثل: ارتفاع حجم البطالة، التضخم، الفقر، العنف والجريمة، الإرهاب والمافيا، انتشار الحركات الأصولية والعرقية المسلحة إلخ. كل هذه النتائج لا يمكن تفسيرها إلا بتناقص فرص الحصول على الدخل وشروط الحياة الإنسانية الكريمة، وازدياد الهوة بين الفقراء والأغنياء في العالم. إن ميكانيزمات العولمة تعمل على نحو متناقض: الإدماج أو التهميش، التكامل أو التفتيت للاقتصادات والجماعات البشرية بآن معاً تبعاً لحجمها ودرجة تطورها الحضاري. إن الاقتصادات المشتتة والضعيفة لا تمتلك فرصاً للتطور والنمو في العولمة من منظور المستقبل، وعلى اعتبار أن البلاد العربية تتصف بهذا الوضع وتقع في دائرة التهميش المستقبلي في مجالات التجارة والمعلومات، فإن إحياء مشروع التكامل الاقتصادي العربي، على أرضية بناء السوق العربية المشتركة، يبدو من الخيارات الأكثر عقلانية لإدماج وتكامل المنطقة مع الاقتصاد العالمي، ولكن هذا السيناريو ليس السيناريو الوحيد فهناك سيناريوهات أخرى للمنطقة تصنع خارج الوطن العربي. هناك أكثر من سبب واقعي يفرض على العرب العمل جدياً على إحياء السيناريو العربي، إذ أن الموارد العربية الضرورية (الطبيعية منها والبشرية) اللازمة للتنمية ما تزال مجزأة ومشتتة وتشكل عامل ضعف للاقتصاد العربي، لكنها في إطار استراتيجية التكامل الاقتصادي العربي تشكل عامل قوة فيما لو نظرنا إلى الوطن العربي كوحدة اقتصادية واجتماعية وثقافية أو كعضوية واحدة. إن الفكرة المركزية في هذا الموضوع تصب في إحياء وتفعيل النقاش الدائر حول موضوع التكامل الاقتصادي العربي من خلال ربطه بالظروف الجديدة التي تفرضها العولمة.Article الوطن العربي بين تجارب الإصلاح الاقتصادي وضرورات الإصلاح السياسي(مجلة دراسات استراتيجية- مركز البحوث وتالدراسات الاستراتيجية- جامعة دمشق, 2005) SAMIR ALCHIKH ALI; أ.د.سمير الشيخ عليملخص لقد عرفت الدول العربية تجارب مختلفة في الاصلاح الاقتصادي في مرحلة تسعينات القرن العشرين مع مرجلة العولمة الاقتصادية، وكانت دوافع هذه البلدان مختلفة لاندماج في الاقتصاد العالمي، لكن مشكلات التضخم وارتفاع حجم الديون الخارجية، كانت من أهم أسباب هذه الإصلاحات بهدف التكيف مع الاقتصاد العالمي، وقد حققت هذه البرامج الإصلاحية نتائج إيجابية في السنوات الأولى، لكن نتائج الإصلاحات على مدى السنوات اللاحقة كانت كارثية، نظراً لعدم مقدرة هذه الدول على القيام بإصلاحات سياسية وديمقراطية، وفي ظل اقتصاد ريعي تصديري, زادت أزمات البطالة والتضخم فيما بعد وارتفعت مؤشرات العجز الاقتصادي، مما ينبأ بأزمات كارثية قد تجتاح هذه الدول في أول فرصة لأحداث تغيير او تدخل خارجي.Article السكان والتنمية في الدول العربية:مشكلات البطالة والهجرة والعمالة الوافدة(جامعة نايف- المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب, 2009) SAMIR ALCHUKH ALIد.سمير الشيخ علي ملخص:تُعد مسألة النمو السكاني المرتفع وما ينجم عنها من مشكلات كالبطالة والهجرة من أهم المشكلات الإنسانية في العالم النامي.ويُعد الوطن العربي, من المناطق التي تتصف بارتفاع معدلات نموها السكاني.وتتلخص المسألة في الدول العربية بالأثر المباشر للنمو السكاني (في عقود سابقة) على ارتفاع معدلات البطالة والهجرة وتركيب سوق العمل في عقود لاحقة. وإذا كانت معظم الدول العربية قد قطعت شوطاً مهماً في التنمية البشرية مما اثر على ارتفاع معدل النمو السكاني وتضاعف عدد السكان كل عقدين من الزمن ,فإن هذه التنمية لم تترافق مع تنمية اقتصادية تقوم على التصنيع الحديث لامتصاص معدلات البطالة.وإذا كانت سوق العمل العربية في عقد السبعينات من القرن العشرين العقود قد اتصفت بنوع من التكامل بين الدول العربية المصدرة للعمالة الفائضة,والدول الأخرى المستقبلة للعمالة الأجنبية, فإن سوق العمل العربية قد تعرضت بعد حروب الخليج الأولى والثانية لهزة عنيفة,وأصبحت العمالة الآسيوية الرخيصة تحل محل العمالة العربية الوافدة في الدول المستقبلة للعمالة,وغدت هذه العمالة,التي تشكل نسبة تتراوح بين 30-65% من السكان في دول الخليج العربي, تنذر بأخطار اقتصادية واجتماعية جسيمة, وقد تصبح عاملا ًمؤثراً في القرار الاقتصادي والسياسي في المستقبل.لهذا فإن نهج التكامل العربي في الموارد البشرية والرأسمالية قد يكون أحد أهم المداخل لحل مشكلتي البطالة والهجرة للعمالة الوافدة.Article السكان والتنمية في الدول العربية:مشكلات البطالة والهجرة والعمالة الوافدة(جامعة نايف- المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب, 2009) SAMIR ALCHIKH ALIملخص:تُعد مسألة النمو السكاني المرتفع وما ينجم عنها من مشكلات كالبطالة والهجرة من أهم المشكلات الإنسانية في العالم النامي.ويُعد الوطن العربي, من المناطق التي تتصف بارتفاع معدلات نموها السكاني.وتتلخص المسألة في الدول العربية بالأثر المباشر للنمو السكاني (في عقود سابقة) على ارتفاع معدلات البطالة والهجرة وتركيب سوق العمل في عقود لاحقة. وإذا كانت معظم الدول العربية قد قطعت شوطاً مهماً في التنمية البشرية مما اثر على ارتفاع معدل النمو السكاني وتضاعف عدد السكان كل عقدين من الزمن ,فإن هذه التنمية لم تترافق مع تنمية اقتصادية تقوم على التصنيع الحديث لامتصاص معدلات البطالة.وإذا كانت سوق العمل العربية في عقد السبعينات من القرن العشرين العقود قد اتصفت بنوع من التكامل بين الدول العربية المصدرة للعمالة الفائضة,والدول الأخرى المستقبلة للعمالة الأجنبية, فإن سوق العمل العربية قد تعرضت بعد حروب الخليج الأولى والثانية لهزة عنيفة,وأصبحت العمالة الآسيوية الرخيصة تحل محل العمالة العربية الوافدة في الدول المستقبلة للعمالة,وغدت هذه العمالة,التي تشكل نسبة تتراوح بين 30-65% من السكان في دول الخليج العربي, تنذر بأخطار اقتصادية واجتماعية جسيمة, وقد تصبح عاملا ًمؤثراً في القرار الاقتصادي والسياسي في المستقبل.لهذا فإن نهج التكامل العربي في الموارد البشرية والرأسمالية قد يكون أحد أهم المداخل لحل مشكلتي البطالة والهجرة للعمالة الوافدة.Article Yapı-Eylem Düalizminden Toplumsal Alanlar Teorisine(2011) Yücedağ, İbrahim; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüSosyal teorideki yapı-eylem düalizminden hareketle Derek Layder’in ‘toplumsal alanlar teorisi’ni ele alan bu çalışma, sürekli olarak vurgulanan makro-mikro ayrımının sosyolojideki temel problemlere yaklaşım tarzını ortaya koymayı amaç edinmektedir. Sosyolojinin, problemli doğası nedeniyle bir kriz içinde olduğu iddiaları toplumsal gerçekliği anlamada nasıl bir yol izleneceği konusunu gündeme getirmiştir. Bu nedenle, toplumsal yapıdan hareketle toplumsal gerçekliğin anlaşılabileceği söylemlerine karşı, bireyden hareketle bu gerçekliğin anlaşılabileceği iddiaları ortaya atılmıştır. Dolayısıyla her iki görüşün de tek bir kanaldan toplumu anlama ve anlamlandırma çabası, toplumsal gerçekliğin anlaşılmasının bir yanıyla eksik kalmasına neden olmaktadır. Kuşkusuz, bu görüşlerin karşısında, makro ve mikroyu birleştirme çabasındaki teoriler de önemli bir yer edinmektedir. Layder’in toplumsal alanlar teorisi temelinde yapılan bu çalışmada sosyal teorideki yapı-eylem ayrımına karşı girişilen birleştirme çabaları ele alınmış, bu çabalar içinde ‘toplumsal alanlar teorisi’nin temel tezleri ve eksikleri tartışılmıştır.Article (القراءة وثقافة الشباب السوري: ( دراسة ميدانية لعينة من طلاب جامعة دمشق(مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الانسانية, 2011) SAMIR ALCHIKH ALIملخص تؤدي القراءة دوراً هاماً في تكوين ثقافة الشباب,لكن نوعية القراءة,ومصادرها(من كتب وصحف ومجلات..الخ)وموضوعاتها تختلف من فرد لآخر,وترتبط بعوامل اجتماعية وثقافية عديدة ,مثل التنشئة الاجتماعية, وحجم الأسرة, ومستوى تعليم الأبوين, وثقافتهم, ومستوى الدخل والمهنة..الخ إضافة لعمر الفرد, ومستوى تعليمه, ومهنته واختصاصه وميوله واتجاهاته.وقد تتباين درجة القراءة ونوعية موضوعاتها باختلاف الجنس,كما يلعب التخصص الدراسي دوراً في تحديد موضوعات القراءة ودرجة القراءة.وتسهم الأسرة بدور كبير في تحفيز الأبناء على القراءة أو تثبيط هذا الحافز.من هذه المحددات جرى تطبيق البحث على عينة من طلاب جامعة دمشق المداومين في الكليات النظرية والعلمية في العام الدراسي 2006-2007م.وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج أهمها: 1- وجود علاقة مباشرة بين القراءة وثقافة الشباب,حيث أتت الموضوعات السياسية في المرتبة الأولى لقراء الصحف ثم العامة ثانياً والأدبية ثالثاً وكانت الرياضة للذكور رابعاً, في حين كانت الموضوعات الاختصاصية الأولى لقراء المجلات والكتب معاً,وهناك توافق بين الجنسين في قراءة المجلات حيث احتلت الموضوعات الفنية والأدبية المرتبة الثانية تلتها الاقتصادية المرتبة الثالثة والرياضة رابعاً ثم السياسة والأدب.ولقراء الكتب كانت على التوالي العامة ثانياً ثم الأدبية والسياسية رابعاً رغم توافق الجنسين على اعتبار السياسية ثالثاً. 2-هناك اتجاه للعزوف عن القراءة بين أوساط الشباب الجامعي في سوريا حيث أن 20%من طلاب جامعة دمشق لا يقرأ ون أي مصدر باستثناء المقررات الجامعية 3-نسبة القراءة بين الإناث أكثر ارتفاعاً عما هي عليه بين الذكور 4-كان التلفزيون والمحطات الفضائية من بين الأسباب الرئيسة للعزوف عن القراءة عند الشباب 5-هناك علاقة تناسب طردي بين ارتفاع مستوى تعليم الأبوين والتشجيع على القراءة 6-العاملون في قطاع الخدمات والقطاع الحكومي أكثر تشجيعاً للقراءة من القطاع الخاص والمهن الأخرى,والأمهات العاملات أكثر تشجيعاً على القراءة من ربات المنازل 7-البيئة الاجتماعية المحيطة بالشباب السوري غير مشجعة على القراءة.Article الجامعات الخاصة في الدول العربية ومشكلات التعليم العالي الرسمي : دراسة ميدانية لرأي طلاب وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة دمشق(جامعة نايف- المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب, 2011) SAMIR ALCHUKH ALIتُعد الجامعات الخاصة في الدول العربية تجربة حديثة العهد نسبياً, ويثير انتشارها الواسع في السنوات الأخيرة ,نقاشاً واسعاً في الإعلام العربي وفي الأوساط الأكاديمية في التربية والتعليم العالي,ويتمحور النقاش حول أدوار هذه الجامعات,الايجابية منها والسلبية,وآثارها في نظام التعليم العالي وفي المجتمع العربي.وعلى الرغم من وجود بعض الجامعات الخاصة الأجنبية,لاسيما الأمريكية منها ,ومنذ عقود في بعض الدول العربية,إلا أنها لم تثر مثل هذه التحفظات والجدل حول أدوراها الايجابية والسلبية كما تثيره اليوم ,مع هذه الموجة الجديدة من خصخصة التعليم العالي في الدول العربية,التي فتّحت الأذهان من جديد على دور الجامعات الخاصة الوطنية منها والأجنبية.ويبدو أن انتشار هذه الجامعات يتزامن مع تنامي حجم المشكلات في التعليم العالي الرسمي, فالجامعات الرسمية تكتظ بأعداد الطلاب,وهناك إقبال كبير على التعليم العالي بين أوساط الشباب العرب في ظل الثورة المعلوماتية والانتقال العالمي إلى اقتصاد المعرفة ,فالطلاب الذين لم تمكنهم درجات نجاحهم في الثانوية العامة من الانتساب للجامعات الرسمية, اخذوا يفتشون عن فرص للتعليم في الجامعات الخاصة والأنماط الأخرى من التعليم المأجور كالتعليم الموازي والتعليم المفتوح,بهدف تحسين فرصهم في الوصول إلى فرصة عمل .لكن المواقف بين الاكاديمين والمثقفين العرب من الجامعات الخاصة قد تكون متباينة,نظراً للتنوع الفكري والثقافي,ووجود بعض الاكاديمين العرب الذي انهوا دراستهم العليا في جامعات أجنبية, وتأثرهم بثقافات أجنبية مختلفة,لكن يبقى رأي الأكاديميين وطلاب الجامعات العرب في هذا الموضوع مهماً لهذا وقع اختيارنا على عينة البحث من أوساط هذه الشريحة الاجتماعية.Article )القراءة وثقافة الشباب السوري:( دراسة ميدانية لعينة من طلاب جامعة دمشق(مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الانسانية, 2011) SAMIR ALCHUKH ALIتؤدي القراءة دوراً هاماً في تكوين ثقافة الشباب,لكن نوعية القراءة,ومصادرها(من كتب وصحف ومجلات..الخ)وموضوعاتها تختلف من فرد لآخر,وترتبط بعوامل اجتماعية وثقافية عديدة ,مثل التنشئة الاجتماعية, وحجم الأسرة, ومستوى تعليم الأبوين, وثقافتهم, ومستوى الدخل والمهنة..الخ إضافة لعمر الفرد, ومستوى تعليمه, ومهنته واختصاصه وميوله واتجاهاته.وقد تتباين درجة القراءة ونوعية موضوعاتها باختلاف الجنس,كما يلعب التخصص الدراسي دوراً في تحديد موضوعات القراءة ودرجة القراءة.وتسهم الأسرة بدور كبير في تحفيز الأبناء على القراءة أو تثبيط هذا الحافز.من هذه المحددات جرى تطبيق البحث على عينة من طلاب جامعة دمشق المداومين في الكليات النظرية والعلمية في العام الدراسي 2006-2007م.وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج أهمها: 1- وجود علاقة مباشرة بين القراءة وثقافة الشباب,حيث أتت الموضوعات السياسية في المرتبة الأولى لقراء الصحف ثم العامة ثانياً والأدبية ثالثاً وكانت الرياضة للذكور رابعاً, في حين كانت الموضوعات الاختصاصية الأولى لقراء المجلات والكتب معاً,وهناك توافق بين الجنسين في قراءة المجلات حيث احتلت الموضوعات الفنية والأدبية المرتبة الثانية تلتها الاقتصادية المرتبة الثالثة والرياضة رابعاً ثم السياسة والأدب.ولقراء الكتب كانت على التوالي العامة ثانياً ثم الأدبية والسياسية رابعاً رغم توافق الجنسين على اعتبار السياسية ثالثاً. 2-هناك اتجاه للعزوف عن القراءة بين أوساط الشباب الجامعي في سوريا حيث أن 20%من طلاب جامعة دمشق لا يقرأ ون أي مصدر باستثناء المقررات الجامعية 3-نسبة القراءة بين الإناث أكثر ارتفاعاً عما هي عليه بين الذكور 4-كان التلفزيون والمحطات الفضائية من بين الأسباب الرئيسة للعزوف عن القراءة عند الشباب 5-هناك علاقة تناسب طردي بين ارتفاع مستوى تعليم الأبوين والتشجيع على القراءة 6-العاملون في قطاع الخدمات والقطاع الحكومي أكثر تشجيعاً للقراءة من القطاع الخاص والمهن الأخرى,والأمهات العاملات أكثر تشجيعاً على القراءة من ربات المنازل 7-البيئة الاجتماعية المحيطة بالشباب السوري غير مشجعة على القراءة. وقد توصل البحث لجملة من المقترحات لتحفيز الشباب على القراءة منها: 1-التعاون بين الدولة والناشرين لإقامة المعارض وتخفيض أسعار الكتاب 2-للإعلام دور هام في الإعلان والترويج للقراءة 3-هناك ضرورة التشبيك في المدارس والجامعات ورفع نسبة المنازل والأسر التي تصلها خدمة الانترنت لإتاحة فرص أكبر أمام الشباب للوصول لوسائل القراءة الرقمية عبر الانترنتArticle الجامعات الخاصة في الدول العربية ومشكلات التعليم العالي الرسمي : دراسة ميدانية لرأي طلاب وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة دمشق(جامعة نايف- المجلة العربية للدراسات الأمنية والتدريب, 2011) SAMIR ALCHIKH ALIملخص لقد قطع التعليم العالي في الدول العربية خلال السنوات العشرين الأخيرة تطوراً كمياً كبيراً ,لكنه ما يزال يعاني من مشكلات عديدة,لعل أهمها عدم توافق مخرجات هذا النظام مع متطلبات التنمية وسوق العمل,من جهة أخرى شهدت معظم الدول العربية انتشاراً واسعاً للجامعات الخاصة وأنماط التعليم العالي الحديث ,ترافق ذلك مع انتشار الجامعات الخاصة التي ترافقت مع سياسات تحرير الاقتصاد والتعليم العالي وبهدف تخفيف الضغوط التي يعاني منها التعليم العالي الحكومي وإتاحة فرصاً أوسع أمام الشباب للوصول إلى التعليم العالي.تعد الدراسات العربية الميدانية في هذا الموضوع نادرة جداً,لذا تأتي هذه الدراسة الميدانية على عينة من طلاب وأساتذة جامعة دمشق لسد هذا النقص ,وتقديم رؤية علمية مفيدة تساعد صناع القرار بتقديم تغذية مرتدة تسهم في ترشيد السياسات التعليمية فهم مشكلات التعليم العالي الحكومي وتنظيم وترشيد عمل الجامعات الخاصةArticle Citation - WoS: 27Citation - Scopus: 28Reproductive citizenship in Turkey: Abortion chronicles(PERGAMON-ELSEVIER SCIENCE LTD, 2013) Cindoğlu, Dilek; Cindoglu, Dilek; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüThis paper discusses the gendered nature of reproductive citizenship in contemporary Turkey through reading the abortion chronicles and exposes the utilization of women's bodies and subjection of women to demographic state policies. To this end, we focus on recent abortion debates originating from Prime Minister Erdogan's statement on May 25, 2012 that suggested that "every abortion is a murder". Our paper is a qualitative analysis of the arguments of the members of the parliament following PM's statement on abortion. We documented and contextualized the recurrent themes; (1) abortion as a rhetorical tool, (2) trivialization of abortion, (3) medicalization of abortion, (4) abortion in the cases of rape, (5) abortion as an economic imperative. As a result, we unravel the gendered discursive limits of "pro-abortion" arguments in Turkey and reveal the frameworks within which the political debates are shaped when women's bodies, sexualities and reproductive capacities are at stake. (C) 2013 Elsevier Ltd. All rights reserved.Article مجتمع المعلومات والفجوة الرقمية في الدول العربية(مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الانسانية, 2014) SAMIR ALCHIKH ALIملخص:تمر المجتمعات البشرية منذ مطلع القرن الحادي والعشرين والاتصالات, من التطور الاقتصادي والاجتماعي والثقافي,تتمثل بالانتشار الكثيفأ لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات,ومن الملاحظ وجود تفاوت كبير في مستويات التطور فيما بين الأفراد والجماعات والدول,وفيما بين الدول المتقدمة والدول النامية في تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتحول نحو مجتمع المعلومات وهذا يُعرف بـ"الفجوة الرقمية".ونعرف الفجوة الرقمية بأنها الاختلاف بين الأفراد والدول والمجموعات الجغرافية في مستويات التطور الاقتصاد والاجتماعي وفرص وصولهم إلى مجتمع المعلومات واستخدام الواسع للانترنت في مختلف الأنشطة.وتُقاس الفجوة الرقمية بمؤشرات استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات, ومعدلات انتشار الهاتف المحمول والانترنت واستخدام الانترنت.ولفهم وتحليل الفجوة الرقمية العالمية ينبغي معرفة التباين في مستويات تطور مجتمع المعلومات بين البلدان المتقدمة والبلدان النامية.وتُعد تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات IDI)) من الأدوات الهامة لمراقبة الفجوة الرقمية, وهي دليل عام واحد يتألف من سلة مؤشرات تحوي 11 إحدى عشر مؤشراً فرعياً ضمن يظهر حالة تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات IDI)) في مجموعتي البلدان المتقدمة والنامية.ويحاول البحث التعرف على معالم الفجوة الرقمية فيما بين الدول العربية والدول المتقدمة,من خلال هذه المؤشرات (IDI) وأسعار الخدمة لهذه التقنيات وسلالها الفرعية كأداة إضافية لقياس هذه الفجوة,وتوصلت الدراسة إلى أن عدد من الدول العربية قد تمكنت من تحقيق تطور كبير في تنمية تقنيات تكنولوجيا المعلومات والاتصال بين عامي 2002و 2008 ومؤشرات الأرقام القياسية الفرعية (النفاذ-الاستخدام- المهارات) وفي مقدمة الدول العربية كانت الإمارات والبحرين ضمن التصنيف العالمي الأول(العالي ) وباقي دول مجلس التعاون الخليجي في التصنيف الثاني (المرتفع) أما غالبية الدول العربية الأخرى فقد تخلفت في الترتيب إلى التصنيف الثالث(المتوسط) والرابع (المنخفض).وهكذا فإن الفجوة الرقمية في هذه المؤشرات بين غالبية الدول العربية والدول المتقدمة ما تزال كبيرة.ولنكمل رسم الصورة في فهم الفجوة الرقمية حاولنا إضافة مؤشرات أخرى مثل (الحكومة الالكترونية ,مستوى النضج في بناء مجتمع المعلومات وفجوة المحتوى).Article مجتمع المعلومات والفجوة الرقمية في الدول العربية(مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الانسانية, 2014) SAMIR ALCHUKH ALIتمر المجتمعات البشرية منذ مطلع القرن الحادي والعشرين والاتصالات, من التطور الاقتصادي والاجتماعي والثقافي,تتمثل بالانتشار الكثيف لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات,ومن الملاحظ وجود تفاوت كبير في مستويات التطور فيما بين الأفراد والجماعات والدول,وفيما بين الدول المتقدمة والدول النامية في تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتحول نحو مجتمع المعلومات وهذا يُعرف بـ"الفجوة الرقمية".ونعرف الفجوة الرقمية بأنها الاختلاف بين الأفراد والدول والمجموعات الجغرافية في مستويات التطور الاقتصاد والاجتماعي وفرص وصولهم إلى مجتمع المعلومات واستخدام الواسع للانترنت في مختلف الأنشطة.وتُقاس الفجوة الرقمية بمؤشرات استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات, ومعدلات انتشار الهاتف المحمول والانترنت واستخدام الانترنت.ولفهم وتحليل الفجوة الرقمية العالمية ينبغي معرفة التباين في مستويات تطور مجتمع المعلومات بين البلدان المتقدمة والبلدان النامية.وتُعد تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات IDI)) من الأدوات الهامة لمراقبة الفجوة الرقمية, وهي دليل عام واحد يتألف من سلة مؤشرات تحوي 11 إحدى عشر مؤشراً فرعياً ضمن يظهر حالة تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات IDI)) في مجموعتي البلدان المتقدمة والنامية.ويحاول البحث التعرف على معالم الفجوة الرقمية فيما بين الدول العربية والدول المتقدمة,من خلال هذه المؤشرات (IDI) وأسعار الخدمة لهذه التقنيات وسلالها الفرعية كأداة إضافية لقياس هذه الفجوة,وتوصلت الدراسة إلى أن عدد من الدول العربية قد تمكنت من تحقيق تطور كبير في تنمية تقنيات تكنولوجيا المعلومات والاتصال بين عامي 2002و 2008 ومؤشرات الأرقام القياسية الفرعية (النفاذ-الاستخدام- المهارات) وفي مقدمة الدول العربية كانت الإمارات والبحرين ضمن التصنيف العالمي الأول(العالي ) وباقي دول مجلس التعاون الخليجي في التصنيف الثاني (المرتفع) أما غالبية الدول العربية الأخرى فقد تخلفت في الترتيب إلى التصنيف الثالث(المتوسط) والرابع (المنخفض).وهكذا فإن الفجوة الرقمية في هذه المؤشرات بين غالبية الدول العربية والدول المتقدمة ما تزال كبيرة.ولنكمل رسم الصورة في فهم الفجوة الرقمية حاولنا إضافة مؤشرات أخرى مثل (الحكومة الالكترونية ,مستوى النضج في بناء مجتمع المعلومات وفجوة المحتوى).Article Habitus"tan "Mutatlaştırma"ya Toplumsalın İnşâsı(2016) Yücedağ, İbrahim; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüKartezyenci düalite anlayışına karşı gelişen toplumsal inşa kuramı, toplumsal alanın öznel ve nesnel olarak tanımlanan katı sınırlamalarla anlaşılamayacağını vurgular. Toplumsal inşa kuramı, toplumsal olana ilişkin bilginin tüm toplumsal aktör ve yapıların katılımıyla inşa edildiğini ve yapı ve aktörün ilişkisellik içerisinde olduğunu savunur. Sosyal gerçekliğin nasıl inşa edildiğinin anlaşılmasının amaçlandığı bu çalışmada, inşa kuramında önemli isimler olan Pierre Bourdieu ve Peter L Berger-Thomas Luckmann'ın inşa kuramları ele alınmıştır. Bourdieu'nün alan, habitus ve çıkar gibi değişkenler üzerinden anlamaya çalıştığı toplumsalı Berger ve Luckmann dışsallaştırma, içselleştirme, nesnelleşme ve mutatlaştırma süreçleri üzerinden tartıştığı görülür. Bu bağlamda çalışmamızda Bourdieu ve Berger ve Luckman'ın kuramlarında toplumsal alanın nasıl inşa edildiği ele alınmış, aralarındaki benzerlik ve farklılıklar eleştirel bir değerlendirmeye tabi tutulmuştur.Article أثر البيئة الأسرية على الأنماط شخصية المراهقين في ريف حماة(مجلة جامعة حلب, 2016) Mohamed Alfaresهذه الدراسة الميدانية سعت للتحقق من الفرضيات التي وضعتها،وهي معرفة أثر عوامل الأنماط التي تتبعها الأسرة في تربية الأبناء في تشكيل سلوك المراهق وشخصيته. اتبعت الدراسة المنهج العلمي متخذة من عينة الدراسة أساس اختبار الفرضيات ،باعتماد المقارنة بين عائلات تعتمد نمتذج مختلفة في التربية والتوجيه، وتبين من خلال هذه الدراسة أن البيئة الأسرية تترك أثارا مهمة في شخصية المراهق بينتها في الدراسة وقدمت توصيات مهمة بهذا الشان.Article DİYARBAKIR KENT ALGISI ÜZERİNE BİR ARAŞTIRMA(2016) Gürhan, Nazife; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüToplumsal ilişkilerle şekillenen ve üretilen bir alan olarak kentsel mekân, toplumsal yapı ve değişmelerin izlenebildiği, toplumun kimliğinin yansıdığı bir gösterge olarak karşımızda durmaktadır. Kentsel mekânlar, içinde yaşayanların kimliklerinin yansıması olarak görülebileceği gibi kendisi de bir kimlik ve kişiliğe sahiptir. Bu nedenle her kent içinde yaşayanların zihinlerinde çeşitli çağrışımlar yapar. Kentin imajı ya da kent imgesi de diyebileceğimiz bu zihinsel çağrışımlar, kentin içinde barındırdığı kültürel kodlar çerçevesinde şekillenmektedir. Diyarbakır kent algısını ortaya çıkarmaya çalışan bu araştırma, Diyarbakır'ın Diclekent ve Metropol semtlerinde yapılan saha araştırmasına dayanmaktadır. Diyarbakırlıların hem kente ilişkin genel algıları hem de mekânsal ve kültürel farklılıkların getirisi olarak birbirinden tamamen farklı görünümler sergileyen semtlere dair kent sakinlerinin zihinlerindeki algılar yapılan derinlemesine görüşmelerle ortaya konulmuştur. Küreselleşmenin etkisiyle artan sosyal kutuplaşmanın bütün emarelerini gösteren Diyarbakır toplumsal sınıflar tarafından şekillendirilen kentsel mekânıyla bölünmüş ve ikili yapıda bir kent görünümü sergilemektedirArticle Yemek ve Din: Yemeğin Dini Simgesel Anlamları Üzerine Bir İnceleme(2017) Gürhan, Nazife; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüFiziksel bir ihtiyaç olan yemek, içerdiği kültürel ve dini kodlarla bireylerin kimlik inşasında önemli bir unsur olmasının yanı sıra toplumların her alanına sirayet ederek şekillenmesine neden olmakta, taşıdığı dini simgesel anlamlarla bireylerin beslenme/yemek kültürünün oluşmasını sağlamaktadır. Ayrıca farklı dine inananlarla arasındaki simgesel sınırın çizilmesinde dinin yemek üzerindeki etkisinin başrolde yer aldığı da görülmektedir. Din, yemeği insanın dünyayla ilişkisinin başlangıç noktasına koymakta, inanç sisteminin inşasında dinsel kimlik aracı haline getirmekte ve inananlarına da vaat ettiği cennette mükâfatlandırma aracı olarak sunmaktadır. Bu çalışmada yaşamın her alanında kendini hissettiren bir olgu olarak dinin -İslam dini özelinde- toplumların yemek kültürünü etkilemesi bağlamında bireylerin yemek/gıda tercihlerini nasıl etkilediği ve dinin beslenme üzerinden inanç sistemini nasıl kurduğu ele alınmıştırArticle Citation - WoS: 1Gerçekliği Farklı Düzlemlerde Geri Kazanmak: Eleştirel Realizm(KARABUK UNIV, 2018) Yücedağ, İbrahim; Sarsılmaz, Fidan; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüToplumsal olarak tanımlananın neliği üzerine yapılan tartışmalarda bu neliğe nasıl ulaşılacağı meselesi sosyal teorinin temel problemlerindendir. Özellikle sosyal teorinin ilk dönemi için merkezi konunun bir düzen arayışı olduğu bilinmektedir. Özellikle gerçekliğin farklı katmanlarına yaptığı vurguyla -aktüel, reel ve ampirik- sosyal teorideki iradecilik ve şeyleştirme hatalarına karşı çıkan Bhaskar, düşünümsel eylem modelini öne çıkararak natüralist bir model önerir. Realizmi reddedetmeyerek ancak eleştirel bir mahiyette elden geçirerek yeni bir teorik perspektifle yoğuran Bhaskar, natüralizmin olanaklılığının sınırlarını eleştirel realizmle yeniden tartışmaya açar. Bu çalışmada da Roy Bhaskar’ın epistemoloji ile ontolojiyi yeniden eşit düzeyde öncelemeye çalıştığı ve eleştirel realizm olarak tanımladığı çaba anlaşılmaya çalışılacaktır.Article “Sonsuzluk Teorisi” Filminin Genetik Yapısalcı Bir Analizi*(Mukaddime, 2018) Yücedağ, İbrahim; Department of Sociology / Sosyoloji BölümüFilmler içlerinde toplumsal yapıların izlerini taşıdıkları için toplumsal dönüşümün anlaşılmasında önem arz etmektedir. Sosyolojik teorinin temel meselesi de toplumsalı anlamaya yarayacak her türlü aracı değerlendirmek, bunları sistematik bir şekilde kuramsallaştırmaktır. Toplumsal alandan bağımsız bir kuramsallaştırmanın mümkün olmadığı varsayımıyla hareket eden bu çalışmanın temel iddiası, Pierre Bourdieu’nün kavram repertuarıyla, yani genetik yapısalcılıkla, 2015 yılında Matt Brown’un yönetmenliğinde çekilen Sonsuzluk Teorisi filminin çözümlenebileceği ve bu kavramsal repertuarın film analizinde bizlere oldukça geniş bir hareket alanı sağlayacağıdır. Bu bağlamda, Pierre Bourdieu’nün genetik yapısalcılığı/yapısal inşacılığı ekseninde ele alınan Sonsuzluk Teorisi filminin Hindistan’da yaşayan baş karakterinin habitus, sermaye, alan, illusio ve oyun gibi Bourdieucü kavram repertuarıyla ilişkisinin anlaşılmasını sağlayacaktır.Book Part ظاهرة التمدن في الحضارة الاسلامية(MARDiN ARTUKLU ÜNVERSiTESi YAYINLI ARI Mardin sesi Gazetecilik Matbaacilik YayIncIlIc, 2018) SAMIR ALCHIKH ALIتُعد ظاهرة التمدن في الحضارة الاسلامية من الموضوعات,التي أثارت جدلاً كبيراً في الفكر الغربي بوقت مبكر, في أعمال علماء الاجتماع والاقتصاد الأوائل وفي الاستشراق الغربي.وإذا كانت بعض هذه الاتجاهات قد أنصفت الحضارة الاسلامية بإقرارها بأن الاسلام دين المدنية والحضارة,فإن اتجاهات أخرى قد أنكرت صفة (المدنِّية) عن الحضارة الإسلامية بتشويه متعمد للحقائق,واجتزاء وقائع لا صحة لها ,في اعتبار الدين الاسلامي سبباً لظواهر الاستبداد وإنكار الحقوق المدنية في الملكية وحرية العمل والتجارة, ونفي صفة المدنِّية عن الحضارة الاسلامية,وآثارها الايجابية على الحضارة الغربية.ومن نافلة القول,أن هناك تداخل كبير واختلافات في دلالات منظومة مفاهيم:(الحضارة,المدنية,الثقافة,التمدن..الخ) لذلك لابد من تحديد المفاهيم والمصطلحات,واعتماد مقاييس ومؤشرات نوعية وكمية في قياس ظاهرة التمدن.وقد تكون المسألة في أبعادها المعرفية ليست مسألة مصطلحات ودلالات لغوية واصطلاحية فحسب,وإنما قد تكون ذات أبعاد ايديولوجية أيضاً؟ لذا لابد في البداية من توضيح المفاهيم وتقصي هذه الاشكالية في التراث المعرفي الغربي,منذ عصر الأنوار مروراً في أدبيات علم الاجتماع والاقتصاد والاستشراق,ومن ثم اعتماد بعض المؤشرات الكمية والنوعية لقياس هذه الظواهر في الحضارة الاسلامية.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »